اختبار:

ما الغرض من هذه الجمل الآتية:

قومي همو قتلوا أميم أخي

أبا المسك أرجو منك نصراً على العدى

كفى بجسمي نحولا إني رجل

ذهب الذين يعاش في أكنافهم

إن كان لا يرجوك إلا محسن

أدعوك رب كما أمرت تضرعا

ظمئت وفي فمي الأدب المصفى

 

فإذا رميت يصيبني سهمي

وآمل عزا يخضب البيض بالدم

لولا مخاطبتي إياك لم ترني

وبقيت في خلق كجلد الأجرب

فبمن يلوذ ويستجير المجرم

فإذا رددت يدي فمن ذا يرحم

وضعت وفي يدي الكنز السني



لقد أدبت بنيك باللين الرفق لا بالقسوة والعقاب
وقال أبو الطيب:

وما كل هاد للجميل بفاعل

 

ولا كل فعال له بمتمم



وقال ليرثي أخت سيف الدولة:

غدرت يا موت كم أخنيت من عدد

 

بمن أصبت وكم أسكتَّ من لجب




واللجب: هي ظهور الخيل والخير الكثير.

أن الثمانين وبلغتها

 

قد أحوجت سمعي إلى ترجمان




ثانياً: أحص المؤكدات التالية:
1-

 

إلا في سبيل المجد ما أنا فاعل

 

عفاف وأقدام وحزم ونائل



2-

وإن امرأً قد سار خمسين حجة

 

إلى منهل من ورده لقريب



3-

ليس الصديق بمن يعيرك ظاهراً

 

مبتسماً عن باطن متجهم



4- قال تعالى: لئن أنجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين.
5- وقال تعالى: [وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا (9) وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا (10) وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا (11)].
6- المراحل الثلاث التي رواها القرآن الكريم عن الذين أرسلهم النبي عيسى(ع) وقد
فأل ما قابلوا القوم: [إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ] فكذبوهم فأكدو لهم [إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ] فكذبوهم فأكدوا لهم بأكثر من التأكيدات السابقة [رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ].
ثالثاً: أذكر أنواع الخبر والتأكيد معه:
أ - قال الله تعالى: [وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ (22) فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ (23)].
ب - وعن النبي صلى الله عليه وآله: إن شر الناس الذين يكرمون أتقاء ألسنتهم.
ج - وقال الشاعر:

ولم أر كالمعروف أما مذاقه

 

فحلو وأما وجهه فجميل.



د - قال الله تعالى: [وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا (9) وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا (10) وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا (11)].

هـ - إن من البيان لسحراً وإن من الشعر لحكمة.


التأكيدات في آيات سورة ياسين 36/14 - 16