خامساً: الأخبار

وهي بيت القصير وغيرها عيال عليها أو مجموعة تخيلات.


حكم: أن الأخبار التي وردت بالفقيه والمرجعية خالية من وصف الأعلمية وغيرها ومطلقة إلا من الورع وصون النفس عن الشيطان وأنهم يعلمون بأحاديث أهل البيت(ع) ولكن بعض الفقهاء استدلوا بروايات اختلاف القضاة أو الروايات مما لم يمكن الجمع بين الروايات فيأمر الإمام(ع) بأتباع أفقه الروايين أو الرواة وأورعهم وأعدلهم ومع ذلك فأنها لم تقدم الأعلمية على الأعدلية والورع والأصدق فلنطرق ما طرقوا ولنر ما نصل إليه معهم.