(أدلة القول الأول: بتعين الأعلم فتوى واحتياطاً):

حكم: هذا القول هو مختار كثير من علماء العصر واختلفت كلمات بعضهم مثل السيد كاظم اليزدي (رحمه الله) والسيد القمي والشيخ محمد تقي الشيرازي (رحمه الله).
فتارة أفتوا بالوجوب وأخرى بالاحتياط والسيد أبو الحسن (رحمه الله) كأنه تراجع عن إصراره بإيجاب تقليد الأعلم فعلق على منتخب الرسائل لصاحب العروة (رحمه الله) قوله: الأعلمية ليست من شرائط صحة التقليد بل هي من المرجحات في صورة اختلاف الفتوى واستدلوا.