حجية الظواهر:

حكم:- لا بأس ان نستدرك هذا الباب وان كان الحق ان نجعله من بحوث السنة ومباحث الالفاظ ولكن جماعة جعلوه بعد الدليل العقلي والادلة اللبية والبحث هنا عن كبريات اصالة الظهور وهي حجية الظهور ويتم بمقدمتين: ان هذا اللفظ ظاهر في المعنى المفهوم وان اللفظ إذا اظهر في معنى هو حجة فيه والنتيجة ان هذا اللفظ حجة في هذه المعنى وكيفية اثبات الظواهر بمراجعة علامات الحقيقة واقوال علماء اللغة وكتبهم.